منوعات

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم

مشروع الأمير محمد بن سلمان لتطوير المساجد التاريخية يجدد مسجد الرميلة على الطراز النجدي

أمير تبوك يلتقي أهالي ومسؤولي محافظة ضباء

فيصل بن فرحان يتلقى اتصالاً هاتفيًا من وزير الخارجية الإماراتي ووزير الخارجية الأمريكي

بطلب من المملكة ومصر .. عقد اجتماع عاجل لبحث تطورات الوضع في السودان

نائب أمير الشرقية: “رأس الخير ” سيكون له بالغ الأثر في تنمية المنطقة الشرقية

معهد خادم الحرمين لأبحاث الحجّ والعمرة يدرس المهام التَّشغيليَّة لمحطات نقل المعتمرين

سلمان للإغاثة يوزع أكثر من 29 طنًا من السلال الغذائية في إقليم طاوا بالنيجر

المملكة تفوز باستضافة بطولة العالم للمبارزة للناشئين و الشباب 2024

هيئة التراث تكتشف أول النقوش الدادانية في منطقة القصيم وترصد موقعاً تراثياً جديداً

“الغذاء والدواء”: رصد 192 مخالفة خلال 6499 زيارة في شهر مارس

هطول أمطار على العاصمة الرياض

اليمن يرحب بالبيان الصادر عن المملكة المتعلق بزيارة فريقها إلى صنعاء

السيسي يطالب الأطراف السودانية بتغليب لغة الحوار وإعلاء المصالح العليا للبلاد

افتتاحيات بعض الصحف

وأوضحت صحيفة “الرياض” في افتتاحيتها بعنوان (جذب الاستثمارات) : بخطوات مدروسة، وبرامج بعيدة المدى، تستشرف المستقبل، نجحت رؤية 2030 في تحقيق أهدافها في الارتقاء باقتصاد المملكة، والوصول به إلى أبعد نقطة من النمو والازدهار النوعي، والمحافظة على هويته ومكانته، باعتباره أقوى اقتصادات منطقة الشرق الأوسط.
وأضافت : رغم النجاحات التي أحدثتها الرؤية على أرض الواقع، ورغم النقلة الكبرى التي تحققت في مسيرة الاقتصاد السعودي، خلال السنوات السبع الماضية، وهي عمر الرؤية، إلا أن خطط الارتقاء بهذا الاقتصاد لم تتوقف أبداً، وتواصل تقديم مفاجآتها، في مشهد يؤكد أن طريق النجاح ليس له نهاية، وتجسد هذا في إعلان سمو ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، بإنشاء أربع مناطق اقتصادية خاصة، سيكون لها مفعول السحر في تحقيق باقي مستهدفات رؤية 2030 بشأن الاقتصاد الوطني.
وزادت : تعكس المناطق الاقتصادية الخاصة، حرص سمو ولي العهد، ورغبته الصادقة في تنويع مصادر دخل الاقتصاد السعودي، وتحسين البيئة الاستثمارية، من أجل جذب الاستثمارات الأجنبية للمملكة، إضافة إلى تعزيز اندماج الاقتصاد السعودي في المنظومة الإقليمية والعالمية، وتوفير بيئة جاذبة للاستثمارات العالمية على مستوى المنطقة، وهو ما تحقق الكثير منه حتى الآن، وينتظر أن يتحقق الباقي قريباً جداً.
وبينت أن المناطق الاقتصادية الخاصة لم تكن ، بتوزيعها الجغرافي بمواقع استراتيجية في الرياض وجازان ورأس الخير ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية، ببعيدة عن أحد مبادئ الرؤية، التي هدفت إلى استثمار المزايا النسبية كل منطقة، في انتعاش الاقتصاد الوطني، وتحقيق الرفاهية لأبناء كل منطقة على حدة، ومن ثم تحقيق الأمر نفسه للمملكة بشكل عام، وتجلى هذا المشهد في إنشاء هيئات تطوير مناطق المملكة ومدنها، ويضاف إلى ما سبق، قدرة المناطق الاقتصادية على معالجة التحديات العالمية المتعلقة بسلاسل الإمداد، من خلال الربط بين الأسواق في الشرق والغرب.
وختمت : التخطيط للمناطق الاقتصادية الخاصة، جاء محكماً وشاملاً، من أجل تحقيق أهدافها كاملة، إذ يكفي أنها تتمتع بنظم تشريعية ولوائح خاصة للنشاطات الاقتصادية، من شأنها أن تجعلها أكثر تنافسية في العالم لاستقطاب أهم الاستثمارات النوعية، وتتيح فرصاً هائلة لتنمية الاقتصاد المحلي، بحسب ولي العهد، الذي أعلن أيضاَ قدرة المناطق على استحداث الوظائف لأبناء الوطن، ونقل التقنية، وتوطين الصناعات، وفتح مجالات واسعة لتنمية مجتمع الأعمال السعودي، بعدما تتكامل المناطق الاقتصادية الخاصة مع منظومة الاقتصاد.
وقالت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( في الساعات الثلاث الأولى ) : ليس بغريب على مملكة الإنسانية أن تتبرع بـ 262 مليون ريال في الثلاث الساعات الأولى من تدشين ملك الإنسانية وقلبها النابض خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ولي العهد رئيس مجلس الوزراء – حفظهما الله – لتبرع مبارك، فقد تبرع خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز بمبلغ 40 مليون ريال، كما تبرع ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بـ 30 مليون ريال للحملة الوطنية للعمل الخيري، وليس بالمستغرب، فالإنسانية هي سلوك العظماء الذي لا يختلف عليه اثنان.
وأوضحت أنها رعاية دائمة كريمة ممتدة لا تنقطع لكافة جوانب الخير والإحسان في الوطن وخارجه لمختلف الفئات المستفيدة من العمل الخيري، في كل زمان ومكان، طابع هذه الدولة وقادتها الكرام منذ بداية تأسيسها مستمر ولا ينقطع بشهادة التاريخ والواقع الذي يشهد ويتحدث.
وأضافت : لا نستغرب الإقبال الشديد من شعب هذا الوطن للتبرع السريع، فشعب هذا الوطن الإنسانية تجري في عروقهم مجرى الدم في العروق، هم الإنسانية الحقيقية بمعنى ما تحمله هذه الكلمة من معان، عطاء وبذل سخي يقدم بسعادة وسرور دون منة ودون رياء، ومد يد العون لكل من يحتاج بسمو خلقي وسعي كبير نهج هذا الوطن وشعبه الوفي، كرم وسخاء من أعماق قلوب عامرة بالحب والإيمان بالله أولا وأخيرا شاكرين الخالق على النعم وموقنين بأن الإنسانية والإحسان والعمل الصالح هي الأبقى.
وزادت : نحن قيادة وشعبا.. الحب والعطاء والعمل الخيري من أوليات اهتماماتنا ففي كل مناسبة نكون من أسرع المبادرين، والشواهد كثيرة، ولا أبالغ إن قلت إن مملكة الإنسانية أعطت وتعطي العالم دروسا عظيمة في العطاء الذي تقدمه من حين لآخر وبحسب ظروف المحتاج وسواء أكانت دولا أو أفرادا.
وأشارت الى أن عمل الخير خاصة في شهر رمضان فرض وواجب ديني، فقد حث الله -سبحانه وتعالى – عليه في كتابه الكريم ووعد بالأجر والثواب «وما تقدموا لأنفسكم من خير تجدوه عند الله».
«مثل الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله كمثل حبة أنبتت سبع سنابل في كل سنبلة مائة حبة والله يضاعف لمن يشاء والله واسع عليم».
«الذين ينفقون أموالهم في سبيل الله ثم لا يتبعون ما أنفقوا منا ولا أذى لهم أجرهم عند ربهم ولا خوف عليهم ولا هم يحزنون».
الكل يعرف فضل الصدقة، وفي الحديث «إن الصدقة لتطفئ عن أهلها حر القبور، وإنما يستظل المؤمن يوم القيامة في ظل صدقته».
الصدقة تطفئ الخطيئة، كما يطفئ الماء النار..
وختمت : بفضل الله تعالى ثم بدعم الدولة وقيادتها الحكيمة سنظل نقدم العمل الخيري بكل أنواعه ما حيينا.
وأكدت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( اقتصاد متعاظم ) : الاستثمار يمثل أولوية كبيرة في مسستهدفات رؤية المملكة 2030، لتكون رقمًا صعبًا ومتقدمًا على خارطة الاستثمار عالميًا، وتترجم ذلك من خلال رافعات قوية ومتكاملة، ليس آخرها إعلان سمو الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، رئيس مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية، عن إطلاق أربع مناطق اقتصادية خاصة بمواقع استراتيجية في الرياض وجازان ورأس الخير ومدينة الملك عبدالله الاقتصادية شمال جدة.
وأعتبرت أن هذه الخطوة النوعية الجديدة، تعكس حرص سموّه على تطوير وتنويع الاقتصاد السعودي، وتحسين البيئة الاستثمارية، بما يعزز مكانة المملكة كوجهة استثمارية عالمية رائدة بقيادة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود- حفظه الله- بتشجيع الاستثمار الأجنبي المباشر، ومن ثم نمو القطاعات النوعية المستقبلية، وتأكيده- حفظه الله- بأن المناطق الاقتصادية الجديدة ستفتح آفاقًا جديدة للتنمية، معتمدة على المزايا التنافسية لكل منطقة لدعم القطاعات الحيوية والواعدة، ومنها اللوجستية والصناعية والتقنية وغيرها.
وختمت : وهاهي منجزات الرؤية تتيح فرصًا هائلة لتنمية الاقتصاد المحلي المتعاظم، واستحداث الوظائف، ونقل التقنية، في نموذج ملهم للطموح وثمار الخير المتتابعة في أنحاء الوطن.

 

المصدر / واس

زر الذهاب إلى الأعلى