بحسب العربية.نت قال شيخ قبيلة حرب الشيخ عبد العزيز بن مدرمح الحربي أن الأسباب التي دفعت القاتلة لقتل الطفل “عبدالمجيد بن حنش الحربي” بمركز خميس حرب بمحافظة القنفذة بعد أيام من اختفائه أواخر شهر رمضان الماضي. قد اتضحت، وتم تحويل القاتلة إلى دار الفتيات في مكة المكرمة بعد تصديق اعترافاتها.
وقالت عدة مصادر أن المرأة قامت بقتل الطفل بسبب خلافات نسائية بين شقيقة الطفل المقتول وابنة خالها على قضية زواج، مبينةً أن القاتلة اعترفت بقيامها بخنق الطفل ببطانية حتى وفاته.
وكان الطفل البالغ من العمر 12 عاماً، قد اختفى عن أنظار أسرته نهاية شهر رمضان، قبل أن يُعثر عليه مقتولاً داخل مسجد بالقرب من منزل الأسرة، فيما باشرت الجهات الأمنية الجريمة وألقت القبض على عدد من المشتبه بهم بينهم امرأة قريبة للمجني عليه أقرّت بارتكاب الجريمة.
زر الذهاب إلى الأعلى