منوعات

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم

أبرز عناوين الصحف الصادرة اليوم الثلاثاء 26 جمادى الأولى 1444 هـ الموافق 20 ديسمبر 2022 م 

  • أمر ملكي بترقية وتعيين 14 قاضياً بديوان المظالم

  • ولي العهد والعاهل الأردني يستعرضان المستجدات

  • تحت رعاية ولي العهد.. المملكة تستضيف اجتماع أجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد

  • أمير الرياض يستقبل وزير الثقافة

  • أمير الشرقية لشركة المياه: الالتزام بالمدى الزمني لتنفيذ المشروعات والعناية بالعملاء

  • أمير تبوك يدشن «مستقبل السلامة المرورية»

  • حسام بن سعود يطلع على تقريري عقارات الدولة ومتنزهات الباحة

  • أمير القصيم: الإرجاف سلاح فتّاك مدمر للأمن

  • المملكة وأذربيجان تتفقان على تأسيس مجلس أعمال مشترك

  • المملكة تشارك في اجتماع اتفاقية الأمم المتحدة للتنوع الأحيائي

  • إسرائيل تسلب 13 ألف فلسطيني الإقامة بالقدس

  • مصرع أربعة جنود إيرانيين.. والنظام يوقف الإنترنت

  • بريطانيا تقدم 300 مليون دولار لدعم احتياجات أوكرانيا

وأكدت صحيفة “البلاد” في افتتاحيتها بعنوان ( ترسيخ النزاهة ) : يعد الفساد من أخطر أسباب الإضرار باقتصاديات الدول، حيث ينهش مقدراتها ويضعف مكتسباتها التنموية، لذا يحرص العالم من خلال الجهود الدولية على التصدي لتلك الآفة، وفي هذه الجهود تسجل المملكة حضوراً قوياً في مكافحة الفساد بكل أساليبه، وهيأت بدعم واهتمام من القيادة الرشيدة، حفظها الله، كافة أسباب النجاح لهذا الهدف وحماية مسيرتها التنموية من مخاطر الفساد، والتأكيد على أنه لا حصانة لأحد في حال ثبوت جريمة فساد.

وأضافت : هذه الجهود الناجحة داخل المملكة تتوازى مع دورها الفاعل على كافة الأصعدة، وترجمة لهذا الدور، وتحت رعاية سمو ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، تستضيف المملكة اليوم، الاجتماع الوزاري الأول لأجهزة إنفاذ قوانين مكافحة الفساد في الدول الأعضاء بمنظمة التعاون الإسلامي، لمناقشة مشروع إقرار “اتفاقية مكة المكرمة”، والتي تعد إحدى المبادرات المهمة للمملكة على الصعيد الدولي والإقليمي، والتي ستؤسس لمرحلة جديدة في مكافحة الفساد، وتعزز مشاركة المجتمع الدولي في الجهود المبذولة، وتبادل خبرات الدول والمنظمات الدولية الحكوميــة، لذا يحظى هذا الاجتماع بمشاركة رفيعة المستوى لأجل ترسيخ القيمة العظيمة للنزاهة في مسيرة الدول وحماية مقدراتها.

وبينت صحيفة “الاقتصادية” في افتتاحيتها بعنوان ( الدولار .. ما الفرص والبدائل؟ ) : منذ الأزمة المالية العالمية 2008، سعت الولايات المتحدة إلى تخفيض سعر الفائدة بشكل واسع حتى وصلت إلى مستويات صفرية، لقد كانت أياما سعيدة بالنسبة لكثير من الحكومات حول العالم، التي رأت في ذلك فرصة للوصول إلى التمويل الدولي بأسعار فائدة متدنية، وتحقيق مزيد من الاستقرار في النظام المصرفي وتشجيع الاستثمارات الأجنبية، مع مزيد من الاستقرار للعملة المحلية التي لا تستخدمها عادة من أجل سداد الديون، لكن من أجل تمويل المالية العامة. تلك الأيام السعيدة ولت اليوم، مع ارتفاع أسعار الفائدة على الدولار الأمريكي إلى نحو 5 في المائة، فالحصول على الدولار من أجل تحقيق التوازن المصرفي أو من أجل سداد المستحقات والديون الخارجية لم يعد سهلا كما كان، فالتكلفة باهظة، ولا بد من دفع فائدة من أجل الحفاظ على الزخم السابق، والمحافظة على الاستثمارات الأجنبية، فائدة يفوق سعرها سعر الفائدة الأمريكية بمراحل، ذلك أن المخاطر تتفاقم، فعلاوة المخاطر ستكون كبيرة أيضا، وهذه الارتفاعات القياسية في أسعار الفائدة تعني تضخما مستوردا مع تناقص متزايد في الوصول إلى الأسواق العالمية لجلب الغذاء وغيره مما يستورد بعملة أجنبية.

وتابعت : نشرت «الاقتصادية» تحليلا عن هذا الوضع الصعب الذي تشهده الاقتصادات الناشئة اليوم، واستقرأت فيه آراء عدد من المحللين الذين يرون أن ارتفاع قيمة الدولار أدى إلى انخفاض مؤشر العملات الناشئة 3.5 في المائة هذا العام، وذلك أدنى مستوى في 18 شهرا، وبعضهم يرى أن الخسائر أكبر من ذلك وتراوح بين 9 و15 في المائة على عملات، مثل الزلوتي البولندي والليرة التركية. الجميع يدرك أن التضخم في الولايات المتحدة هو السبب الرئيس خلف كل قرارات رفع الفائدة الأمريكية، فالولايات المتحدة التي تتمتع باقتصاد قوي جدا، مع تصنيف ائتماني خال من المخاطر، لم تكن في حاجة إلى منافسة العالم حول الاستثمارات الأجنبية، أو جذب الدولارات والاستثمارات، فيكفي أن تعلن حزمة من الدين حتى يتسابق الجميع على شرائها، وهي أيضا تعاني أزمة مستمرة في العجز المتفاقم، مع مشكلات صريحة في البنى التحتية التي تتطلب مزيدا من الأموال للحكومة، فهي في ظل كل هذه الأوضاع كانت تفضل لو استمرت الفائدة عند أدنى حد، لكن التضخم المتسارع جعل قرار رفع الفائدة لا مفر منه.

وأوضحت صحيفة “اليوم” في افتتاحيتها بعنوان ( تعزيز كفاءة الخدمات.. ومستهدفات المستقبل ) : تعزيز الكفاءة أمر يرصد في كافة زوايا رؤية المملكة 2030 ، حيث كانت إحدى ركائز الـرؤية بما يلتقي مع الـريادة الـشاملـة للمملكة الـعربية الـسعودية وبدعم من لـدن الـقيادة الحكيمة وبما يلـتقي مع الـقدرات الاستشرافية لمقومات جودة الحياة التي تستنير دروبها وفق تخطيط عميق وإستراتيجيات متكاملة وتضحيات لا محدودة من حكومة المملكة بقيادة خادم الحرمين الـشريفين وسمو ولـي الـعهد رئيس مجلـس الـوزراء يحفظهما الله.

وأردفت : في إطار سعي الجهات الحكومية لتعزيز كفاءة خدماتها تنفيذا لتوجيهات ولـي العهد – حفظه الله- بما يحقق مستهدفات رؤية 2030 ، تم افتتاح فرع المركز السعودي للأعمال الاقتصادية بمقر وزارة التعليم.. وتسعى وزارة التعليم والمركز السعودي للأعمال الاقتصادية من خلال فرع المركز في الوزارة إلى تحقيق مستهدفات رؤية المملكة ذات الـعلاقة بقطاع التعليم ومنها تعزيز الـشراكة مع مستثمري قطاع التعليم الأهلي يما يدعم الدور الإيجابي للقطاع الخاص في العملية التعليمية والتربوية.

يتميز فرع المركز الـسعودي للأعمال الاقتصادية في مقر وزارة التعليم بوجود تمثيل لـوزارة الشؤون البلدية والقروية والإسكان ضمن الجهات الحكومية التي تقدم خدماتها للمستثمرين.. وسعيا من وزارة التعليم والمركز السعودي للأعمال الاقتصادية لتسهيل رحلة المستثمر، افتتح المركز بالتكامل مع وزارة التعليم فرعه في مقر الـوزارة بالعاصمة الرياض بهدف المساهمة في رفع نسبة الاستثمار في قطاع التعليم.

 

المصدر/ واس

زر الذهاب إلى الأعلى