منوعات

قضية “خاطفة الدمام” تجدِّد آمال مواطنة بتبوك بالعثور على ابنها المفقود قبل ٣٠ عامًا

روت مواطنة من منطقة تبوك قصة اختفاء ابنها من مستشفى الولادة بعد ولادته سليماً معافى قبل 30 عاماً؛ أملاً في العثور عليه بعد عودة مختطفي الدمام إلى ذويهم.

وقالت المواطنة:

“إن زوجها في اليوم التالي من الولادة أخبرها بأن الطفل وُلد بعيوب خلقية تسببت في وفاته، وأنها صُدمت وتساءلت كيف ولد مشوّهاً وأنا شاهدته سليماً حتى إن الممرضة التي أشرفت على ولادتي طلبت مني إرضاعه؟!”.

وأضافت:

“أن طفلها أنجبته بعد فترة حمل كاملة، بينما الطفل الذي توفى ووصفه لها زوجها وشقيقها لا يتعدى عمره 4 أشهر وكان حجمه أصغر من الذي أنجبته، وأن عائلتها وعائلة زوجها تخلوان من الأمراض الوراثية ولم يسبق في تاريخ عائلتيهما مَن وُلد مشوهاً”.

وأبانت:

“أنها لم تفقد الأمل بالله في العثور على ابنها، وأنه ما زال يزورها في أحلامها طوال تلك السنوات”.

زر الذهاب إلى الأعلى