مساء الأحد الماضي توفي المواطن سعيد بن عثمان عباس الغامدي بخميس مشيط بعد أن حضر حفل زواج ابنة أخيه في جدة ثم عاد إلى منزله في خميس مشيط، وقبل أن ينام قرر أن يصلي الوتر، فوافته المنية على سجادة الصلاة.
بعدها تنبهت زوجته شريفة سحيم الغامدي إلى تأخُّره في الصلاة، فجاءته لمعرفة ما به، فإذ به قد فارق الحياة، فسقطت بجانبه مغشيًّا عليها وفاضت روحها إلى باريها.
وقد أدى جموع من المواطنين والمقيمين صلاة الميت على الزوجين بعد صلاة عصر أول أمس الاثنين بجامع الملك سلمان بن عبدالعزيز بخميس مشيط.
زر الذهاب إلى الأعلى