منوعات

7 معلومات مهمة حول “ميناء الملك عبدالله” الذي دشنه ولي العهد اليوم

رعى الأمير محمد بن سلمان ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، مساء اليوم (الإثنين)، تدشين ميناء الملك عبدالله، بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية في محافظة رابغ، والذي يمتاز بموقعه الاستراتيجي حيث يقع على أحد أهم المسارات الحيوية للتجارة البحرية العالمية، وعلى مقربة من الوادي الصناعي في مدينة الملك عبدالله الاقتصادية ومنطقة إعادة التصدير.

ومن أبرز الميزات الاستراتيجية حول ميناء الملك عبدالله:

  • يمتد على مساحة 14 مليون متر مربع، ومجهز بحوض سفن عمقه 18 متراً، ما يجعله متفوقاً على موانئ المنطقة بقدرته على استقبال أكبر سفن الشحن في العالم.

  • مناولة الحاويات في الميناء زادت إلى 1.2 مليون حاوية قياسية خلال النصف الأول من العام 2018، بنسبة ارتفاع 50.5 %، ما يعني أن حركة الشحن والتفريغ تتضاعف بشكل مستمر.

صورة

  • أصبح خلال 5 سنوات ثاني أكبر ميناء حاويات سعودي، واحتل مرتبة متقدمة بين موانئ العالم بنهاية العام 2017م، ما يؤشر إلى كونه أصبح موضع جذب لحركة التجارة الإقليمية والعالمية.

  • الحركة التجارية عبر الميناء في نمو متزايد، حيث تبلغ سعته الحالية 4.3 مليون حاوية، تزداد باطراد، لتصل عند نهاية العام إلى 5.1 مليون حاوية، ما يضيف مصادر جديدة للدخل غير النفطي كأحد مستهدفات رؤية 2030.

  • بدأ الميناء رسمياً في استقبال أول سفينة في عام 2013م، وهو اليوم يشهد تطويراً وتوسعاً ونمواً مطرداً كنقطة التقاء حيوية وتبادل لطرق التجارة الإقليمية والدولية.

صورة

  • بدأ الميناء عمليات الاستيراد والتصدير في يناير عام 2014م، وهو الآن يستقبل أكبر سفن الشحن الجديدة، مواكباً للتطور في حركة النقل البحري العالمية، ما يجعله بوابة استراتيجية لأسواق العالم العربي، ونقطة وصول رئيسية لأكبر أسواق المنطقة، وهي المملكة.

  • الميناء مزود بأحدث التقنيات والتجهيزات والكوادر الخاصة بإنهاء إجراءات الجمارك والغذاء والدواء، بما في ذلك المختبرات ومرافق تفتيش العينات، التي توفر دقة فحص الشحنات والبضائع وسرعة الإفراج عنها.

صورة

زر الذهاب إلى الأعلى